Page 41
Facsimile
Transcription
Status: Indexed
لمساعدته لانه كان يعرفهم بليدين وان يوم الذي قصد التوجه فيه ليقتل صاري عسكر قابل احدهم الذي هو محمد الغزي فعرفه ان مقصوده يتوجه الي الجيزه ليفعل مراده ثم انه مضي وحده ليفعل هذا الغدر وان تخمينه انه مثل المجنون من حين اراد يقضي هذا الامر لانه لوكان له عقل ما كان حضر من غزه لهذا الامر
وان الاوراق الذين وضعهم في الجامع هم بعض ايات من القران لان عوايد الكتبة اولاد العرب يوضعوا ذلك في الجامع
وانه لم اخذ دراهم من احد في مصر لان الاغوات كانوا اعطوا له كفايته
وان الافندي الذي كان يروح يقري عنده يسمي مصطفي افندي وكان يقري عليه نهار الاثنين والخميس تبع العادة ولكن لم اخبره بسره خوفاً انه ينشهر
Notes and Questions
Nobody has written a note for this page yet
Please sign in to write a note for this page